حصدت الباحثة أمل يسلم علي عبدالله مطر ، درجة الماجستير بامتياز في الصحافة والإعلام من جامعة عدن، على رسالتها الموسومة ب: "الإعلانات الإلكترونية في مواقع التواصل الاجتماعي وأثرها على سلوك المستهلك الشرائي (دراسة وصفية تحليلية لمستخدمي موافع التواصل الاجتماعي)"، 
 والمقدمة إلي قسم الصحافة الإعلام بكلية الآداب جامعة عدن. بعد المناقشة العلنية التي شهدتها قاعة كلية الآداب صباح يوم الإثنين 3 يناير 2022م. 

وتكونت لجنة المناقشة العلمية من: أد. مشارك د. حسن عبدالله دجرة (رئيسا ومناقشا خارجيا. جامعة الحديدة ). وأستاذ مساعد د.  سليم عمر النجار (عضوا ومشرفا علميا . جامعة عدن)،  وأ. مساعد د. وهيب مهدي عزيبان (عضوا ومناقشا داخليا. جامعة عدن).

وهدفت الدراسة إلى معرفة أثر الإعلانات الإلكترونية بمواقع التواصل الاجتماعي في سلوك المستهلك الشرائي. 
واستعرضت الباحثة  ملخص للدراسة ودافعت   عن رسالتها العلمية بثقة وتميز. وعبرت عن شكرها العميق إلى عميد كلية الإعلام أد. مشارك د. محمد علي ناصر الكازمي وإلى عميد كلية الآداب أ. مشارك د. جمال محمد ناصر الحسني، ولجميع الأساتذة وزميلاتها وزملائها على كل ماقدموه لها من معلومات علمية قيمة وعلى تعاونهم ودعمهم المعنوي. 

وأشادت لجنة المناقشة بأهمية الرسالة من الناحية العلمية والعملية ونوعية موضوع الدراسة فهي أول دراسة علمية على الصعيد المحلي والعربي تربط بين العلوم الإنسانية : العلاقات العامة وبين العلوم التطبيقية: مواقع التواصل الاجتماعي، وأثنت على مجهود الباحثة العلمي. 

وقررت لجنة المناقشة منح الباحثة "أمل يسلم علي عبدالله مطر" ، درجة الماجستير في الصحافة والإعلام بامتياز . وأوصت اللجنة بتبادل الرسالة مع الجهات والمؤسسات والهيئات ذات الاختصاص للاستفادة من نتائج الدراسة وتوصياتها. 

حضر المناقشة  أ.  مشارك د. جمال محمد ناصر الحسني(عميد كلية الآداب)، وأ .مشارك د. محمد علي ناصر الكازمي(عميد كلية الإعلام)،  وأ. مشارك د. توفيق مجاهد (نائب العميد لشؤون الدراسات العليا والبحث العلمي بكلية الآداب) ، وأ.مشارك د. سند السعدي (نائب العميد لشؤون الدراسات العليا والبحث العلمي السابق)، والدكتور علي عبدالله باقطيان (رئيس قسم الإذاعة والتلفزيون بكلية الإعلام) ، والأستاذ فهد المارمي (مسجل عام جامعة عدن سابقا)، والأستاذ رأفت أحمد (مدير الدراسات العليا بكلية الآداب) ، وعدد من رؤساء الأقسام العلمية، والباحثين والمهتمين، والموظفين بالكلية، وأقرباء الباحثة.