التعليم في الجنوب حاظر يهدد المستقبل... وتجهيل رسمي ضحاياه الجيل القادم
عرفان الجحافي

القطاع التعليمي في الجنوب  الذي غرق تمامًا في لُجج التحزب ، والتعصب والبحث عل المصالح الشخصية. 
 لقد انهار قطاع التعليم في الجنوب بشكل عام خصوصا بعد حرب ٢٠١٥م على الأقل بمفهومه التقليدي، وتتجسد أسوأ مظاهر هذا الانهيار من خلال تشرذم النظام التعليمي في البلاد ومحاوله تسييسه.
 فسواء في الشمال أو الجنوب، أكان في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين أو الحكومة أو المجلس الانتقالي الجنوبي، يرتاد الطلاب المدارس ويحضرون الفصول الدراسية ويتنقلون من مستوى دراسي إلى آخر، لكنهم لا يتلقّون تعليما يُعتد به، بل يبقى الكثير من المتخرّجين أميّين وظيفيًا

 أطفال الضالع اليوم  يدفعون فاتورة الحرب وما انتجته من تصرفات شلليه لبعض المعلمين وادارة التربيه في المحافظه من تنفيذ إضراب واقفال المدارس تحت حجج واهيه ولاتصب في مصلحة احد. 
مع ظهور ضاهره المعلم البديل التي برزت خلال الفترة الاخيرة والتي اصبحت المشكله الاكبر في ضل تهرب المعلمينن الاساسسينن وتعتبر المشكله الاساسية الهدامة للعملية التعليميه وسقوطها من القمة الئ الحضيض. 
ماشجع عن تنمي هذه الظاهره هو غياب  الرقابه من قبل ادارة ذات العلاقه بمراقبة التعليم بشكل عام. 
الخلاصه التعليم من اسوا الئ اسوا  ومشكلة التعليم يجب ان تحل وتعالج كفانا تجهيل كفانا يا قيادات اليوم.. 
 عالجو المشكله فمشكلة التعليم مشكلتنا جميعا 
عرفان الجحافي

متعلقات
مركز البحوث ودعم القرار يقف أمام العجز الحكومي والتصعيد الشعبي
قائد المقاومة الجنوبية صيرة يبارك تعيين العقيد سياف المعكر قائداً للواء السادس دعم وإسناد
الرئيس الزُبيدي يُعزّي بوفاة المناضل عوض سبولة الكازمي
محافظ سقطرى يتفقد مكتب الصحة العامة والسكان ويؤكد دعم السلطة المحلية للنهوض بالقطاع الصحي
الولايات المتحدة تشيد بجهود قوات العمالقة الجنوبية في مكافحة تهريب الآثار اليمنية