دراما مابين الصحفية سحر الخولاني ..و القبيلي العكفي محمد الزايدي الخولاني ...
من هكذا احداث نستسقي
و بدليل قطعي لا يحتاج إلى التنظير مايؤكد على رخص و دنائه هؤلاء ممن يطلقون على حالهم النشاز بالنكف القبلي بالانتصار للمظلوم و نجدة الملهوف !!
و بإنهم الصناديد التي تتكسر عليها ايادي الظلم !!
لكن الواقع يكذب هؤلاء العاهات و الزنادقه و العبيد
لو كانوا بالفعل كما يتحدثون لكانوا وقفوا بكل حزم و قوه مع بنت قبيلتهم المظلومة طبعا البنت ( عار ) المساس بها يعني هتك عرض القبيله هذا بالعرف القبلي و خطيئة لا تغتفر و أن ثمن المساس بالعار لا يكون إلا الدم !!!!
لكن تم رميها مع أطفالها وسط الزنازين من قبل مليشيات الحوثي !!!
طبعا لم نسمع من مشائخ و أبناء هذه القبيله و لا من يتشدقون بالعاده بنصرة المظلوم أن تم إطلاق اي نداء تحت مسمى النكف القبلي بالحشد ضد من هتك عرض قبيلتهم ..
بينما اليوم نرى صخب اعلامي رخيص و موجه لنصره شيخ قبلي سفك الدماء و شرد و دمر البلاد و العباد و حشد الالف من أبناء قبيلته العكفه ضد الدولة داعما لمليشيات خارجة عن النظام و القانون !!!
من أجل إخراجه و السماح له بالسفر إلى دوله تمثل الذراع و الحضن لهولاء العابثين بأرواح اليمنيين ..
ما حدث لسحر الخولاني و الزايدي الخولاني .!!
بحاجه الى كاتب قصصي و مخرج تلفزيوني !!
ليتم ترجمه الواقع بعمل تلفزيوني درامي !!
ليكشف زيف و حقارة القبيله و ابنائها العكفه و العبيد ....
مصطفى المعمري